أصدرنا الأسبوع الماضي تقريرًا جديدًا حول أثر الحرب في #غزة على النساء والفتيات.
في كلمات رحمة قحيف، تتجلى قصة نجاح ملهمة تبرز الدور الفعّال الذي تلعبه المرأة الليبية في المجتمع.
رشا عمران أسست مهرجان السنديان الثقافي في قرية الملاجة في سوريا وكانت مديرته، وقد كان يقام سنويا ويستضيف شعراء وتشكيليين وموسيقيين
وأضافوا أن الدور الحاسم للقيادات النسائية في دفع عجلة التنمية المستدامة موثق جيداً.
أسماء هي تقنية ميكانيكية من #مصر متخصصة في ميكانيكا السيارات، وتحلم بإنشاء مركزها الخاص لتصميم المحركات يومًا ما.
وهو يرى أن الفن في أحد جوانبه، إضاءة على مناح أخرى للجمال، بعين ترى الأعمق وتحول ما قد يعتبر عيبا إلى ما يستحق الاحتفاء.
وفي بعض دول المغرب العربي، شُرّعتْ قوانين عديدة لحفظ حقوق المرأة العربية وحمايتها. ومهدّت مثل هذه القوانين الطريق لتحقيق مزيد من الخطوات على صعيد التمكين.
في غزة.. نريد النفوذ الإماراتي أولاً، والسعودي لاحقاً - في يديعوت أحرنوت
رشا عمران، الشاعرة السورية المقيمة في القاهرة، صوت شعري متميز وحاضر بقوة اليوم، ولعلها من القلة، التي ذهبت بالعادية إلى آفاق فنية غير مسبوقة، وامتلكت الجرأة لتجعل من مزيد من المعلومات عيوب الجسد، والتقدم في السن، وانكسارات المرأة الخمسينية، نصوصا مدهشة.
ولقد ألهمنني حقًا وألهمن كثيرين هنا كذلك. وحان الوقت للارتقاء بالقيادات النسائية ودعم إجراءات السيطرة على الوباء حتى نخرج من هذه الأزمة أقوى من ذي قبل.
تكتب رشا عن امرأة خارج المعايير، وتكشف ما تجد النساء عادة أنفسهن مضطرات إلى إخفائه، وهذا يشمل وصولها خمسينات العمر، والندبة التي خلفها تعرضها لعميلة قلب مفتوح قبل بضعة سنوات، والتي تحضر في قصائدها، ولا تسعى لإخفائها حتى في ملابسها اليومية.
كانت إجابة من تحدثت إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب انقر هنا حرية المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، بل نتاج قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى اقرأ أكثر فترة زمنية طويلة.
والجدير بالذكر أنّ النساء يواجهن، أكثر من الرجال بكثير، مخاطر التعرّض اقرأ أكثر للإصابات المرتبطة بالحرائق ومخاطر الوفاة بسببها. وتحدث كثير من الوفيات المرتبطة بالحرائق جرّاء حوادث الطهي، كما أنّ الكثير منها يحدث أيضاً نتيجة العنف الممارس من قبل الشريك المعاشر وأفراد الأسرة.
ولا يعتبر فادي أن منطلقاته الفنية جديدة أو تندرج تحت شعار مبادرة مقصودة لتصوير المرأة بطريقة مختلفة، وإنما استمرارية لحالة فنية حقيقية متجذرة في عمق تاريخ المنطقة.